رُوحي فِدى شادِنٍ وافى عَلى حَذَرِ
إِليَّ مُسْتَتِراً عَنْ أَعْيُنِ البَشَرِ
أَتى وأَحْشاؤُهُ بالخوفِ خافِقَةٌ
حَتَّى تَزَوَّدْتُ مِنْهُ لَذَّةَ النَّظَرِ
وكادَ يَفْضَحُهُ ضَوْءُ الهِلالِ وقَدْ
بَدا لِخَمْسِ لَيالٍ مِنْهُ في الشَّهَرِ
رُوحي فِدى شادِنٍ وافى عَلى حَذَرِ
إِليَّ مُسْتَتِراً عَنْ أَعْيُنِ البَشَرِ
أَتى وأَحْشاؤُهُ بالخوفِ خافِقَةٌ
حَتَّى تَزَوَّدْتُ مِنْهُ لَذَّةَ النَّظَرِ
وكادَ يَفْضَحُهُ ضَوْءُ الهِلالِ وقَدْ
بَدا لِخَمْسِ لَيالٍ مِنْهُ في الشَّهَرِ