بَلِيتُ لأَنَّني بكَ قَدْ بُلِيتُ
فَلَسْتُ بِمُنْتَهٍ مِمَّا نُهيتُ
أُلامُ وقَدْ أَصَمَّ الحُبُّ سَمْعِي
وَيُرْشِدُني العَذُولُ وقَدْ عَمِيتُ
وَأَنْحَلَني فَلَو إِنْسانُ عَيني
تَضَمَّنَ جَفنُهُ جِسْمِي خَفِيتُ
بَلِيتُ لأَنَّني بكَ قَدْ بُلِيتُ
فَلَسْتُ بِمُنْتَهٍ مِمَّا نُهيتُ
أُلامُ وقَدْ أَصَمَّ الحُبُّ سَمْعِي
وَيُرْشِدُني العَذُولُ وقَدْ عَمِيتُ
وَأَنْحَلَني فَلَو إِنْسانُ عَيني
تَضَمَّنَ جَفنُهُ جِسْمِي خَفِيتُ