صبٌّ بحسنِ متيمٍ صبِّ
حُبّيهِ فوق نهايةِ الحبِّ
أَشكو إِليه جورَ مقلته
فيقولُ موتُك أَيْسرُ الخَطْبِ
فإِذا نظرتُ إِلى محاسنهِ
أَخْرَجْتُه عُطْلاً من الذَّنْبِ
أَدمَيْتُ بِاللحَظاتِ وَجْنَتَهُ
فَاقتصَّ ناظرُهُ مِنَ القَلْبِ
صبٌّ بحسنِ متيمٍ صبِّ
حُبّيهِ فوق نهايةِ الحبِّ
أَشكو إِليه جورَ مقلته
فيقولُ موتُك أَيْسرُ الخَطْبِ
فإِذا نظرتُ إِلى محاسنهِ
أَخْرَجْتُه عُطْلاً من الذَّنْبِ
أَدمَيْتُ بِاللحَظاتِ وَجْنَتَهُ
فَاقتصَّ ناظرُهُ مِنَ القَلْبِ