وشمسٍ بأَعلاهُ وليلينِ أُسْبِلا
بِخَدَّيْهِ إِلا أَنَّها ليسَ تغربُ
ولمَّا حوى نصفَ الدُّجى نصفُ خدِّهِ
تحيَّر حتى ما درى أَيْنَ يذهبُ
وشمسٍ بأَعلاهُ وليلينِ أُسْبِلا
بِخَدَّيْهِ إِلا أَنَّها ليسَ تغربُ
ولمَّا حوى نصفَ الدُّجى نصفُ خدِّهِ
تحيَّر حتى ما درى أَيْنَ يذهبُ