وما أبالي إذا لاقت جموعهم

التفعيلة : البحر البسيط

وَما أُبالي إِذا لاقَت جُموعُهُمُ

بِالغَذقَذونَةِ مِن حُمّى وَمِن مومِ

إِذا اِتَّكَأتُ عَلى الأَنماطِ مُرتَفِعاً

بَدير مُرّانَ عِندي أُمُّ كُلثومِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تجنى لا تزال تعد ذنبا

المنشور التالي

أراك طروبا ذا شجا وترنم

اقرأ أيضاً

سر السرائر مطوي بإثبات

سِرُّ السَرائِرِ مَطوِيٌّ بِإِثباتِ مِن جانِبِ الأُفُقِ مِن نورٍ بِطَيّاتِ فَكَيفَ وَالكَيفُ مَعروفٌ بِظاهِرِهِ فَالغَيبُ باطِنُهُ لِلذاتِ بِالذاتِ…

هذه بلادي

لا تثقي, بما روى التاريخ, يا صديقتي فنصفه هلوسة.. ونصفه خطابة.. اطفالنا, ليس لهم طفولة سماؤنا, ليس بها…

منافسة

أُعلن الإضراب في دور البغاء. البغايا قلن: لم يبق لنا من شرف المهنة إلا الإدعاء! إننا مهما اتسعنا…