أوجهُك أم قِبْلة فالغصو
نُ من ساجداتٍ ومن رُكَّع
كأنك آدمُ في جنة
وكم لك من ساجدٍ طَيِّع
ولما عَصتْ في السجود الغصونُ
فللنارِ عاقبةُ المرجع
ومن أصبحت نارُ وجدي به
تُؤَجِّجها في الحشا أدمعي
أوجهُك أم قِبْلة فالغصو
نُ من ساجداتٍ ومن رُكَّع
كأنك آدمُ في جنة
وكم لك من ساجدٍ طَيِّع
ولما عَصتْ في السجود الغصونُ
فللنارِ عاقبةُ المرجع
ومن أصبحت نارُ وجدي به
تُؤَجِّجها في الحشا أدمعي