رباه صغت فؤادي من

التفعيلة : البحر المجتث

ربّاهُ صُغتَ فؤادي

من الأسى والحنين

ولم تشأ لضلوعي

غير الشجى والشجون

فكيف تصفو حياتي

من الهوى والفتون

أم كيف ترجى نجاتي

من ساجيات الجفون


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أنت الذي علمتني يا سيدي

المنشور التالي

وأوحش ربعهم من بعد أنس

اقرأ أيضاً

لله در الشراة إنهم

لِلّهِ دَرُّ الشُراةِ إِنَّهُمُ إِذا الكَرى مالَ بِالطُلى أَرِقوا يُرَجِّعونَ الحَنينَ آوِنَةً وَإِن عَلى ساعَةً بِهِم شَهَقوا خَوفاً…

الجدار

أَفعى معدنية ضخمة تلتفُّ حولنا . تبتلع جدراننا الصغيرة الفاصلة بين غرفة النوم والحمام والمطبخ وغرفة الاستقبال .…