تصفح النوع:
وصف
20279 منشور
فما هو إلا أن أراها فجاءة
فَما هوَ إِلا أَن أَراها فُجَاءَةً فَأُبهَتَ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ
ليس بسعد النار من تذكرونه
لَيسَ بِسَعدِ النارِ من تَذكُرونَهُ وَلَكِنَّ سَعدَ النارِ سَعدُ بنُ مُصعَبِ أَلَم تَرَ أَنَّ القَومَ لَيلَةَ جَمعِهِم بَغَوهُ…
لعمري لقد جاء العراق كثير
لعَمري لقد جاءَ العِرَاقَ كثيرٌ بأحدُوثَةٍ من وحيه المُتَكذِّبِ أيزعُمُ أنِّي من كِنانَةَ أوِّلي وما لي من أُمٍّ…
أعجبت أن ركب ابن حزم بغلة
أَعَجِبتَ أَن رَكِبَ ابنُ حَزمٍ بَغلَةً فَركوبُهُ فَوقَ المَنابِرِ أَعجَبُ وَعَجِبتَ أَن جَعَلَ ابن حَزمٍ حاجِباً سُبحانَ مَن…
خليلان باحا بالهوى فتشاحنت
خَليلانِ باحا بِالهَوى فَتَشاحَنَت أَقارِبُها في وَصلها وَأَقارِبُه أَلا إِنَّ أَهوى الناسِ قُرباً وَرؤيَةً وَريحاً إِذا ما اللَيلُ…
فقالت تشكى غربة الدار بعدما
فَقالَت تَشكّى غربَةَ الدَارِ بَعدَما أَتى دونَها مِن بَطنِ عَكوَةَ ميثَبُ وَقَد شاقَها مِن نَظرَةٍ طَرَّحَت بِها وَمِن…
وفي الجيرة الغادين من بطن وجرة
وَفي الجيرَةِ الغادِينَ مِن بَطنِ وَجرَةٍ غَزالٌ أَحَمُّ المُقلَتَينِ رَبيبُ فَلا تَحسَبي أَنَّ الغَريبَ الَّذي نأَى وَلَكِنَّ مَن…
وإني لمكرام لسادات مالك
وَإِنّي لَمِكرامٌ لساداتِ مالِكٍ وَإِنّي لِنوكى مالِكٍ لَسَبوبُ وَإِنّي عَلى الحِلمِ الَّذي مِن سَجيَّتي لَحَمّالُ أَضغانٍ لَهُنَّ طَلُوبُ
طربت وأنت معني كئيب
طَرِبتَ وَأَنتَ مَعنيٌّ كَئيبُ وَقَد يَشتاقُ ذو الحزنِ الغَريبُ وَشاقَكَ بِالموَقَّرِ أَهلُ خاخٍ فَلا أمَمٌ هُناكَ وَلا قَريبُ…
أمن آل سلمى الطارق المتأوب
أَمِن آلِ سَلمى الطارِقُ المُتأَوِّبُ إِليَّ وَبيشٌ دونَ سَلمى وَكَبكَبُ فَكِدتُ اشتياقاً إِذ أَلَمَّ خَيالُها أَبوحُ وَيَبدو مِن…
أقول التماس العذر لما ظلمتني
أَقولُ التِماسَ العُذرِ لَمّا ظَلَمتِني وَحَمَّلتِني ذَنباً وَما كُنتُ مُذنِبا هَبيني امرأً إِمّا بَريئاً ظَلَمتِهِ وإِمّا مُسيئاً قَد…
أشبه أبا عمرو وأشبه ثعلبه
أَشبِه أَبا عَمرو وأَشبِه ثَعلَبَه خَيرَ جَنابٍ كُلهِ في المَنسَبَه يَكُن لَكَ الدَّهر عَلينا الغَلَبَه المُطعِمَ الجَفنَةَ يَومَ…
شر الحزاميين ذو السن منهم
شَرُّ الحِزاميِّينَ ذو السِنِّ مِنهُم وَخَيرُ الحِزاميِّينَ يَعدِلُهُ الكَلبُ فَإِن جِئتَ شَيخاً مِن حِزامٍ وَجَدتَهُ مِنَ النَوكِ والتَقصير…
ألم تعجب الأقوام من قتل حرة
أَلَم تَعجَبِ الأَقوامُ مِن قَتلِ حُرَّةٍ مِنَ الجامِعاتِ العَقلَ والدينَ والحَسَب مِنَ العاقِلاتِ المُؤمِناتِ بَرِيَّةٍ مِنَ الشَكِّ وَالبُهتانِ…
رأيتك مزهوا كأن أباكم
رَأَيتُكَ مَزهوّاً كأَنَّ أَباكُمُ صُهَيبَةَ أَمسى خَيرَ عَوفٍ مُرَكَّبا تُقِرُّ بِكُم كوثى إِذا ما نُسِبتُمُ وَتُنكِرُكُم عَمرو بنُ…
هيهات منك بنو عمرو ومسكنهم
هَيهاتَ مِنكَ بَنو عَمروٍ وَمَسكَنُهُم إِذا تَشَتَّيتَ قِنِّسرينَ أَو حَلَبا قامَت تَراءى وَقَد جَدَّ الرَحيلُ بِنا بَينَ السَقيفَةِ…
مضى يوسف الإحسان والخير والتقى
مَضى يوسُفُ الإِحسانِ وَالخَيرِ وَالتُقى فَيالَيتَ أَنّي قَد مَضَيتُ إِلَيهِ وَخَلَّفَها آثارَ صِدقٍ كَريمَةٍ بَقينَ عَلَينا بَل بَقينَ…
برذوننا اليوم ما به عجب
بِرذَونُنا اليَومَ ما بِهِ عُجُبُ وَكُلُّ ما في حَديثِهِ عَجَبُ ما ذَقتُهُ ذَنَبٌ عَلى فَمِهِ بَل هُوَ جُحرٌ…
صاحب هذا القصر كم قبلت
صاحِبُ هَذا القَصرِ كَم قُبِّلَت ساحَتُهُ أَمسِ وَكَم عُظِّما وَقُدرَةُ القادِرِ في هَدمِهِ أَعظَمُ مِنها في بِناءِ السَما
أأخي هونت الحمام
أَأَخَيَّ هَوَّنتَ الحِما مَ وَكانَ يَضعُفُ عَنهُ عَزمي لِمَ لا أُهَوِّنُهُ وَقَد قَدَّمتُ روحِيَ قَبلَ جِسمي ما تَشبَعُ…