لَيسَ بِسَعدِ النارِ من تَذكُرونَهُ
وَلَكِنَّ سَعدَ النارِ سَعدُ بنُ مُصعَبِ
أَلَم تَرَ أَنَّ القَومَ لَيلَةَ جَمعِهِم
بَغَوهُ فأَلفَوهُ لَدى شَر مَركَبِ
فَما يَبتَغي بِالشَرِّ لا درَّ دَرُّهُ
وَفي بَيتِهِ مِثلُ الغَزالِ المُرَبَّبِ
لَيسَ بِسَعدِ النارِ من تَذكُرونَهُ
وَلَكِنَّ سَعدَ النارِ سَعدُ بنُ مُصعَبِ
أَلَم تَرَ أَنَّ القَومَ لَيلَةَ جَمعِهِم
بَغَوهُ فأَلفَوهُ لَدى شَر مَركَبِ
فَما يَبتَغي بِالشَرِّ لا درَّ دَرُّهُ
وَفي بَيتِهِ مِثلُ الغَزالِ المُرَبَّبِ