أَأَخَيَّ هَوَّنتَ الحِما
مَ وَكانَ يَضعُفُ عَنهُ عَزمي
لِمَ لا أُهَوِّنُهُ وَقَد
قَدَّمتُ روحِيَ قَبلَ جِسمي
ما تَشبَعُ الدُنيا وَلا
تُروى بِغَيرِ دَمي وَلَحمي
أَأَخَيَّ هَوَّنتَ الحِما
مَ وَكانَ يَضعُفُ عَنهُ عَزمي
لِمَ لا أُهَوِّنُهُ وَقَد
قَدَّمتُ روحِيَ قَبلَ جِسمي
ما تَشبَعُ الدُنيا وَلا
تُروى بِغَيرِ دَمي وَلَحمي