تصفح النوع:
عتاب
3165 منشور
ما باله ما أصابه
مَا بَالُهُ مَا أَصَابَهُ مَا سُؤْلُهُ فِي الغَابَهْ هَبَّ الغَدَاةَ وَاوَلَى إِلَى الزَّوَالِ اضْطِرَابَهْ تَهْفُو الغُصُونُ إِلَيْهِ أَوْ…
هل يسعف القول في حمد الأولى وفدوا
هَلْ يَسْعُفِ القَوْلُ فِي حَمْدِ الأُولَى وَفَدُوا أَوْ يَسْعُدِ العُذْرُ فِي تَقْصِيرِ كَاتِبِهِ سُرَاةُ قَوْمِي وَمَنْ لِي أَنْ…
أتينا للسلام وفيه عتب
أَتَيْنَا لِلسَّلامِ وَفيهِ عَتْبٌ رَقِيقٌ يَا كِرَامَ المُعْرِضينَا غِيَابُكُمْ مِنْ عَاذِلِينا حَزَازَاتٍ وَأَشْمَتَ مُبْغِضِينَا
يا من بكى والخطب جد أليم
يَا مَنْ بَكَى وَالخَطْبُ جِدُّ أَلِيمِ مَا حِيلَةُ البَاكِي سِوَى التَّسْلِيمِ زَيْنُ الشَّبَابِ أَتَى الحَيَاةَ مُسَلِّماً أَوْدَاعُهُ فِي…
ماذا يريد من الحقيقة مسقط
مَاذَا يُريدُ مِنَ الحقِيقَةِ مُسْقِطٌ تَكْلِيفَهَا عَنْ نَفْسِهِ بِتَوَهُّمِ مّاذَا يُريدُ مِنَ المَعَالِي نَائِمٌ وَالنَّجْمُ مُزْدَهِرٌ لِغَيْرِ النَّوْمِ…
صدقت في عتبكم أو يصدق الشمم
صَدَقْتُ فِي عَتْبِكُم أَوْ يَصْدُقَ الشَّمَمُ لا المَجْدُ دَعْوَى وَلا آيَاتُهُ كِلَمُ يَا أُمَّتِي حَسْبُنَا بِاللهِ سُخريَةً مِنَّا…
رمى الجاهل الباغي فأودى بجاره
رَمَى الجَاهِلُ البَاغِي فَأَوْدَى بِجَارِهِ تَوَهمَ أَنَّ اللهَ بِالشَّرِّ يُخْدَمُ فمَا قَوْلُكُمْ فِي مُصْلِحٍ صُنْعَ رَبِّهِ وَحِكْمَتُهُ قَوْسٌ…
رأفة بها الدعاة الكرام
رَأْفَةً بُّهَا الدُّعَاةُ الكِرَامُ فَلَّ حَدِّي وَقَدْ يَفَلُّ الحُسَامُ فِيمَ تَسْتَنْشِدُونَنِي بَعْدَ أَنْ طَا لَ سُكُوتِي وَأَقْصَرَ اللُّوَّامُ…
تركت الدار حين طغى أذاها
تَرَكْتَ الدَّارَ حِينَ طَغَى أَذَاهَا وَأَضْحَى شَرُّهَا شَرّاً عَمِيمَا فَلا المَظْلُومُ يَهْوَى أَنْ يَرَاهَا وَلا المَأْلُومُ يَهْوَى أَنْ…
أيها النائمون في الشرق من خفض
أَيُّهَا النَّائِمُونَ فِي الشَّرْقِ مِنْ خِفْـ ـضٍ وَفِي الغَرْبِ أَعْيُنُ لا تَنَامُ اهْنأُوا بِالنَّعِيمِ غَايَةَ مَا طَا بَ…
أين المجاز فيهبط الإلهام
أَيْنَ المَجَازُ فَيَهْبِطُ الإِلْهَامْ وَالذِّهْنُ نَهْبٌ وَالشُّئُونُ رُكَامُ وَهَلِ الشَّتِيتُ القَلْبِ تَجْمَعُ قَلْبَهُ مِمَّا يَرَاهُ رَوْعَةٌ وَنِظَامُ وَلَّى…
أتعز أنت على رسوم مغان
أَتَعُزُّ أَنتَ عَلى رُسومِ مَغانِ فَأُقيمُ لِلعَبَراتِ سوقَ هَوانِ فَرضٌ عَليَّ لِكُلِّ دارٍ وَقفَةٌ تَقضي حُقوقَ الدارِ وَالأَجفانِ…
يعيب علي أن سميت نفسي
يَعيبُ عَلَيَّ أَن سُمّيتُ نَفسي وَقَد أَخَذَ القَنا مِنهُم وَمِنّا فَقُل لِلعِلجِ لَو لَم أُسمِ نَفسي لَسَمّاني السِنانُ…
اللوم للعاشقين لوم
اللَومُ لِلعاشِقينَ لومُ لِأَنَّ خَطبَ الهَوى عَظيمُ فَكَيفَ تَرجونَ لي سُلُوّاً وَعِندِيَ المُقعِدُ المُقيمُ وَمُقلَتي مِلؤُها دُموعٌ وَأَضلُعي…
أحل بالأرض يخشى الناس جانبها
أَحِلُّ بِالأَرضِ يَخشى الناسُ جانِبَها وَلا أُسائِلُ أَنّى يَسرَحُ المالُ فَهَيبَتي في طِرادِ الخَيلِ واقِعَةٌ وَالناسُ فَوضى وَمالُ…
العذر منك على الحالات مقبول
العُذرُ مِنكَ عَلى الحالاتِ مَقبولُ وَالعَتبُ مِنكَ عَلى العِلّاتِ مَحمولُ لَولا اِشتِياقِيَ لَم أَقلَق لِبُعدِكُمُ وَلا غَدا في…
ومغض للمهابة عن جوابي
وَمُغضٍ لِلمَهابَةِ عَن جَوابي وَإِنَّ لِسانَهُ العَضبُ الصَقيلُ أَطَلتُ عِتابُهُ عَنَتاً وَظُلماً فَجَمجَمَ ثُمَّ قالَ كَما تَقولُ
قل لأحبابنا الجفاة رويدا
قُل لِأَحبابِنا الجُفاةِ رُوَيداً دَرِّجونا عَلى اِحتِمالِ المَلالِ إِنَّ ذاكَ الصُدودَ مِن غَيرِ جُرمٍ لَم يَدَع فِيَّ مَطمَعاً…
سكرت من لحظه لا من مدامته
سَكِرتُ مِن لَحظِهِ لا مِن مُدامَتِهِ وَمالَ بِالنَومِ عَن عَيني تَمايُلُهُ وَما السُلافُ دَهَتني بَل سَوالِفُهُ وَلا الشُمولُ…
ضلال مارأيت من الضلال
ضَلالٌ مارَأَيتُ مِنَ الضَلالِ مُعاتَبَةُ الكَريمِ عَلى النَوالِ وَإِنَّ مَسامِعي عَن كُلِّ عَذلٍ لَفي شُغلٍ بِحَمدٍ أَو سُؤالِ…