تصفح النوع:
رومانسي
3479 منشور
أحب كل غادة
أحبُّ كلّ غادةٍ ألحاظُها تَكلَّمُ فإن أحارت طفقت ألفاظها تَرنّمُ ماء صباها غدق ونارها تَضرّمُ فالوجهُ منها جنة…
أنا صب مستهام
أنا صبٌّ مُستهامُ مِن هَوى مَن لا يُرامُ شادِنٌ من نشرِه المس كُ ومِن فيه المُدامُ وله نثرٌ…
دواء قلبي في الهوى دائي
دَواءُ قلبي في الهوى دائي أَعْيا عِلاجاتِ الأَطباءِ حَوَيتُ أَسْقامَ الوَرى مُفْرداً وحازها النَّاسُ بأَسماءِ لَوْ شِئْتُ أَنْ…
ومهفهف كالغصن هزته الصبا
وَمُهَفْهَفٍ كالُغصنِ هَزّتْه الصَّبا فَصَبا إِليهِ مِنَ الفُتونِ هَوائِي يُوهِيه حَملُ وِشَاحِهِ فَتَراهُ من تَرَفِ النعيمِ يَئِنُّ في…
زمن مثل زورة الأحباب
زَمَنٌ مثلُ زورة الأَحبابِ بعد يأْسٍ من مُغْرَمٍ باجتنابِ فَاسْقني يا غلامُ عاش ليَ العَي شُ مُداماً تُجْلى…
أيا ربع صبري كيف طاوعك البلى
أَيا ربعَ صبري كيف طاوَعَك البلى فجَدَّدتَ عَهْدَ الشَوقِ في دِمَنِ الهوى وَأَجْرَيْتَ ماءَ الوَصْلِ في تُربَةِ الجَفا…
أمغنى الهوى غالتك أيدي النوائب
أَمَغْنى الهَوى غالَتْكَ أَيدي النَّوائبِ فَأَصْبَحْتَ مَغْنىً لِلْصَّبا والجَنائبِ إِذا أَبْصَرَتْكَ العَيْنُ جَادَتْ بِمُذْهَبٍ عَلَى مَذْهَبٍ فِي الخَدِّ…
وغادة ترفل في الشباب
وغادةٍ ترفلُ في الشبابِ عاريةِ الحسنِ من المعَابِ كاسيةٍ من ملح التصابي أَجفانُها َنشْوى بلا شرابِ تَأْسِرُ بالأَلحاظِ…
وليلة في عدد الشباب
وليلةٍ في عُدَدِ الشباب نجومُها في صورةِ الأَحبابِ لباسُها غلائلُ اجتناب هلالُها في خللِ السحابِ كمذْهَبِ النونِ من…
بدر تقنع بالظلام
بدرٌ تقنَّعَ بِالظلا مِ على قضيبٍ في كثيبِ تدعو محاسنُه القلو بَ إلى مشافهةِ الذُّنوبِ لعبتْ بمشيتِهِ الشما…
وبنت كرم كأنها لهب
وبِنت كَرمٍ كأَنَّهاَ لَهَبُ تكادُ مِنها الأَكُفُّ تَلْتَهِبُ تلعبُ في كأسها إِذا مُزِجتْ كأَنَّما يستفزُّها طَرَبُ في عَرْصَةِ…
تجمشه بلحظ الطرف كفي
تَجَمَّشَهُ بلحظِ الطَّرفِ كَفِّي فأَخجلَهُ مِنَ النَّظرِ المُريبِ وقال القلبُ هَبْ لي منه حظّاً فَرَدَّ الطَّرْفُ بالعَجَبِ العَجيبِ…
يا من حياتي رضاه في تعتبه
يا مَنْ حياتي رضاهُ في تعتُّبهِ ومَنْ مماتي جَفاهُ في تَغضُّبِهِ هجرتَني ظالماً من غير ما سببٍ فَفاض…
يا من حياتي رضاه في تعتبه
يا مَنْ حياتي رضاهُ في تعتُّبهِ ومَنْ مماتي جَفاهُ في تَغضُّبِهِ هجرتَني ظالماً من غير ما سببٍ فَفاض…
رب ليل طلعت فيه
رُبَّ ليلٍ طلعتْ في هِ بدورٌ من جُيوبِ يتناهَبْنَ شموسَ الرَّا حِ في كأْسٍ وكُوبِ حضرتْ فيهِ اللذاذا…
مازال يشرب شبه ما
مازال يشربُ شبهَ ما في وَجنتيهِ مِنَ اللهيبِ حتى انثَنى وَكأَنَّما في كأسِهِ قبلَ المغيبِ بدرٌ يُقبِّلُ عارضاً…
مازال يشرب شبه ما
مازال يشربُ شبهَ ما في وَجنتيهِ مِنَ اللهيبِ حتى انثَنى وَكأَنَّما في كأسِهِ قبلَ المغيبِ بدرٌ يُقبِّلُ عارضاً…
رب ليل طلعت فيه
رُبَّ ليلٍ طلعتْ في هِ بدورٌ من جُيوبِ يتناهَبْنَ شموسَ الرَّا حِ في كأْسٍ وكُوبِ حضرتْ فيهِ اللذاذا…
لقد برح البين المبرح والحب
لقد بَرَّحَ البَيْنُ المُبَرِّحُ والحبُّ بقلبي وهل يبقى عَلَى لوعةٍ قلبُ تعزَّزْتُ مغْتَرّاً بِما البينُ صانعٌ ولَم أَدرِ…
صب بحسن متيم صب
صبٌّ بحسنِ متيمٍ صبِّ حُبّيهِ فوق نهايةِ الحبِّ أَشكو إِليه جورَ مقلته فيقولُ موتُك أَيْسرُ الخَطْبِ فإِذا نظرتُ…