أهوى قمرا كل الورى تهواه

التفعيلة : بحر الدوبيت

أَهوى قَمَراً كُلُّ الوَرى تَهواهُ

ما أَرخَصَ عِشقَهُ وَما أَغلاهُ

يَنأى مَلَلاً وَخاطِري مَأواهُ

ما أَبعَدَهُ مِنّي وَما أَدناهُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ذا شعرك كالأرقم إما لسبا

المنشور التالي

يا من لجمال يوسف قد ورثا

اقرأ أيضاً

حمى الشوق

مرَرْتُ مُرورَ مُلتاعٍ وظمآنٍ قُبَيلَ العصْرِ، أغترِفُ… فما روّى الظَّما منّي ظهورٌ مِنكِ يُختطَفُ كوَمضِ البرْقِ في ليلٍ…

أقول لصاحبي من التعزي

أَقولُ لِصاحِبَيَّ مِنَ التَعَزّي وَقَد نَكَّبنَ أَكثِبَةِ العُقارِ أَعيناني عَلى زَفَراتِ قَلبٍ يَحِنُّ بِرامَتَينِ إِلى النَوارِ إِذا ذُكِرَت…