رُبَّ أَمرٍ كُنتُ لَمّا كانَ عِندي أَتَّقيهِ بِتُّ لَمّا غابَ عَنّي وَتَوارى أَشتَهيهِ
ما الَّذي حَبَّبَهُ عِندي وَما بَغَّضَنيهِ أَأَنا الشَخصُ الَّذي أَعرَضَ عَنهُ؟ لَستُ أَدري