سُربِلتَ سُربالَ مُلكٍ غَيرَ مُغتَصَبٍ
قَبلَ الثَلاثينَ إِنَّ المُلكَ مُؤتَشَبُ
اقرأ أيضاً
عذيري من واش بها لم أواله
عَذيرِيَ مِن واشٍ بِها لَم أُوالِهِ عَلَيها وَلَم أُخطِر قِلاها بِبالِهِ وَمِن كَمَدٍ أَسرَرتُهُ فَأَذاعَهُ تَرادُفُ دَمعٍ مُسهِبٍ…
اعن عهر الملعون جئت مخبرا
اَعَن عُهُرِ المَلعونِ جِئتَ مُخَبِّراً وَما هُوَ فيما جاءَهُ غَيرُ مَعذورِ إِلى الآنَ ما اِستَوفى وَلا رُبعَ كُلِّهِ…
يا أبا الفضل بط فضلك بط
يا أبا الفضل بطِّ فضلك بطِّ واتعظ فالجميل أجمل وعظ ويْحَك ابعث به إلي وإلا فتوقَّع ثمار خطي…
أهذه خطرات الربرب العين
أهذه خَطَراتُ الرَّبْرَبِ العِينِ أمِ الغُصونُ على أنْقاءِ يَبْرينِ رَمَيْنَ إيماءَ مَطْويٍّ على وجَلٍ عَن ناظِرٍ لا يُقِلُّ…
أفارس مقنب وأمير مصر
أَفارِسَ مِقنَبٍ وَأَميرَ مِصرٍ نَزَلتَ عَنِ الكُمَيتِ إِلى الكُمَيتِ فَتِلكَ حَميدَةٌ آدَتكَ حَيّاً وَهَذي أَشعَرَتكَ خُفوتَ مَيتِ
وعائذة التي كانت تميم
وَعائِذَةُ الَّتي كانَت تَميمٌ تُقَدِّمُها لِمَحمِيَةِ الذِمارِ وَأَصحابُ الشَقيقَةِ يَومَ لاقَوا بَني شَيبانَ بَالأَسَلِ الحِرارِ وَسامٍ عاقِدٍ خَرَزاتِ…
يا من حياتي رضاه في تعتبه
يا مَنْ حياتي رضاهُ في تعتُّبهِ ومَنْ مماتي جَفاهُ في تَغضُّبِهِ هجرتَني ظالماً من غير ما سببٍ فَفاض…
ولما استقلوا بأثقالهم
وَلَمّا اِستَقَلّوا بِأَثقالِهِم وَقَد أَزمَعوا لِلَّذي أَزمَعوا قَرَنتُ اِلتِفافي بِآثارِهِم وَأَتبَعتُهُم مُقلَةً تَدمَعُ