يا أيها الرجل المرخي عمامته

التفعيلة : البحر البسيط

يا أَيُّها الرَجُلُ المُرخي عِمامَتَهُ

هَذا زَمانُكَ إِنّي قَد مَضى زَمَني

أَبلِغ خَليفَتَنا إِن كُنتَ لاقِيَهُ

أَنّي لَدى البابِ كَالمَصفودِ في قَرَنِ

لا تَنسَ حاجَتَنا لاقَيتَ مَغفِرَةً

قَد طالَ مُكثِيَ عَن أَهلي وَعَن وَطَني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما بال جهلك بعد الحلم والدين

المنشور التالي

أمامة ليست للتي شاع سرها

اقرأ أيضاً

وحماء العلاط إذا تغنت

وَحَمَّاءِ العِلاطِ إِذا تَغَنَّتْ فَكَمْ طَرَبٍ يُخالِطُهُ أَنينُ وَأُرْعِيها مَسامِعَ لَمْ يُمِلْها إِلى نَغَماتِها إِلَّا الرَّنينُ وَبَيْنَ جَوانِحي…

تاه بخال خده

تاهَ بخالِ خَدِّهِ كما يَتِيهُ الثَّمِلُ وظنَّ أَنَّ حَسْنَه وقد مضى مُقْتَبَلُ وقال خَدِّي رَوْضّةٌ تَرْتَعُ فيها المُقَلُ…