ما ناح حمام الأيك في الأغصان

التفعيلة : بحر الدوبيت

ما نَاحَ حَمامُ الأَيْكِ فِي الأَغْصانِ

إِلَّا وَتَزايَدتْ بِكُمْ أَشْجاني

عُودوا لِمُعَنّىً هَجْركُمْ أَسْقَمَهُ

فالصَّبّ بِكُمْ مُضْنَىً كَئِيبٌ عَانِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إني لفي كنف مولى جود راحته

المنشور التالي

يمينا بطيب شباب الزمان

اقرأ أيضاً

لما رأوا منا إيادا سامكا

لَمّا رَأَوا مِنّا إِياداً سامِكا مَرْدَى حُروبٍ يَفرِج اللَكائِكا بِهِ نَدوُكَ الشانِئَ المَداوِكا نَضرِبُهُم إِذ أَخَذوا السَكائِكا بِمُرهَفاتٍ…