وَقَد كانوا إِذا عُدّوا قَليلاً
فَقَد صاروا أَقَلَّ مِنَ القَليلِ
التفعيلة : البحر الوافر
وقد كانوا إذا عدوا قليلا
وَقَد كانوا إِذا عُدّوا قَليلاً
فَقَد صاروا أَقَلَّ مِنَ القَليلِ
اقرأ أيضاً
رأيت جليسي لا يزال يروعه
رأيتُ جليسي لا يزال يروعُهُ بياضُ القذى في لحيتي فيُميطُهُ فكيفَ به عمَّا قليلٍ إذا رأى قذى الشيب…
يا سيدي عشت لي وبعدي
يا سيدي عشت لي وبعدي أرضُ نعليك صحن خدي عندك يا سيدي نبيذٌ وليس لي منه رطل دردي…
ومهما رام أن يرقى مداها
ومهما رام أن يَرْقى مداها سواهُ أظهرَتْ فيه قُصورَهْ ولا زالتْ تنمِّقُ بالعطايا رياضَ المجدِ أو تبني قُصورَهْ
ساهى الجفون
ساهِى الجفون ما كفاك الهجر ياساهِي فرحان بِتلعب وعن حال الشَّجِى ساهِى الليل يِطول يا قمر وانا سهران…
سباني غزال أطار الرقاد
سَباني غَزالٌ أَطارَ الرُقادَ فَأَهلاً بِسَبيِ الغَزالِ الرَبيبِ تَفَرّدَ بِالحُسنِ دُونَ الحِسانِ فَأَسكَنَهُ الحُبُّ حبّ القُلوبِ وَتاهَ بِطَرفٍ…
قالت وأبثثتها سري وبحت به
قالَت وَأَبثَثتُها سِرّي وَبُحتُ بِهِ قَد كُنتَ عِندِيَ تَحتَ السَترِ فَاِستَتِرِ أَلَستَ تُبصِرُ مَن حَولي فَقُلتُ لَها غَطّى…
لله بيت رحيب
للَه بيتٌ رحيبٌ مشيدٌ للصناعه بمثل القطر يثرى تجارةً وصناعه بمثله الشعب ينمي أمصاره وضياعه شكراً لمن أسسوه…
اتخذت السماء يا دار ركنا
اِتَّخَذتِ السَماءَ يا دارُ رُكنا وَأَوَيتِ الكَواكِبَ الزُهرَ سَكنا وَجَمَعتِ السَعادَتَينِ فَباتَت فيكِ دُنيا الصَلاحِ لِلدينِ خِدنا نادَما…