مَضى يوسُفُ الإِحسانِ وَالخَيرِ وَالتُقى
فَيالَيتَ أَنّي قَد مَضَيتُ إِلَيهِ
وَخَلَّفَها آثارَ صِدقٍ كَريمَةٍ
بَقينَ عَلَينا بَل بَقينَ عَلَيهِ
وَقَرَّت بِهِ عَينايَ دَهراً فَحَقُّهُ
إِذاً أَصبَحَت عَينايَ باكِيَتَيهِ
مَضى يوسُفُ الإِحسانِ وَالخَيرِ وَالتُقى
فَيالَيتَ أَنّي قَد مَضَيتُ إِلَيهِ
وَخَلَّفَها آثارَ صِدقٍ كَريمَةٍ
بَقينَ عَلَينا بَل بَقينَ عَلَيهِ
وَقَرَّت بِهِ عَينايَ دَهراً فَحَقُّهُ
إِذاً أَصبَحَت عَينايَ باكِيَتَيهِ