ما ذاتُ حَبلٍ يَراهُ الناسُ كُلُّهُمُ
وَسطَ الجَحيمِ وَلا يَخفَى عَلى أَحَدِ
كُلُّ الحِبالِ حِبالِ الناسِ مِن شَعَرٍ
وَحَبلُها وَسطَ أَهلِ النارِ مِن مَسَدِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
لا زلت غوثا إذا ناداك ملهوف
لا زلت غوثاً إذا ناداك ملهوفُ بحيث أنت ومن والاك مكنوفُ تالله ما ضاع معروف نفحت به نحوي…
شبهت والقوم دوين العرق
شَبَّهتُ وَالقَومُ دُوَينَ العِرقِ ناراً لِسَلمى لَمَعانَ البَرقِ وَالقَومُ فَوقَ يَعمَلاتٍ شُدقِ إِذا تَبارَينَ بِسَيرٍ دَفقِ تَأخُذُ مِنهُنَّ…
سل الركب إن أعطاك حاجتك الركب
سَل الركبَ إن أعطاك حاجتَك الرَّكبُ مَن الكاعبُ الحسناءُ تمنعها كعبُ قضى أنها مغلوبةٌ لِينُ عطفها وحصَّنها أن…
سائل بني الأشعر إن جئتهم
سائِل بَني الأَشعَرِ إِن جِئتَهُم ما كانَ أَنباءُ أَبي واسِعِ لا وَسَّعَ اللَهُ لَهُ قَبرَهُ بَل ضَيَّقَ اللَهُ…
يا قائدي نحو الغرام بمقلة
يا قائِدي نحْوَ الغَرامِ بمُقلةٍ نفَقَتْ حلاوَتُها بكُلِّ فؤادِ ماذا جَنَيْتَ عليّ منْ مَضَضِ الهَوى اللهُ يُنْصِفُ منْكَ…
شكرت للدهر حسن ما صنعا
شَكَرْتُ للدَّهْرِ حُسْنَ مَا صَنَعَا طَائِرُ مَجْدٍ بجَنَّتِي وَقَعَا نَفَرْتُ لمّا أَيْقَنْتُ جيْئَتَهُ وطارتِ النَّفْسُ عِنْدَها قِطَعَا يا…
وافى بأحمر كالشقيق وقد غدا
وَافَى بأَحْمَرَ كَالشَّقِيقِ وَقَدْ غَدَا يَهْتَزُّ فِيهِ بِقَامَةٍ هَيْفَاءِ فَعَجِبْتُ مِنْهُ وَقَدْ غَدَا فِي حُلَّةٍ حَمُرَاءَ إذْ مَا…
إذا ما كنت مصطنعا جميلا
إذا ما كنت مصطنعا جميلا فحاول من يروقك بالصنيع ولا تكرم به إلا كريما رماه الدهر عن مجد…