حَذارِ فإن الليث قد فرّ نابَهُ
وقد أوترَ الرامي المصيبُ فأنبضا
التفعيلة : البحر الطويل
حذار فإن الليث قد فر نابه
حَذارِ فإن الليث قد فرّ نابَهُ
وقد أوترَ الرامي المصيبُ فأنبضا
اقرأ أيضاً
ما في المعالي مطمع لسواكا
ما في المَعالي مَطمَعٌ لِسَواكا أَيَنالُ ما اِستَولَت عَلَيهِ يَداكا فَليَسلُها مَن لَم يَكُن أَهلاً لَها فَلَها بَراكَ…
قد أوقد الزهر مصابيحه
قَد أَوقَدَ الزَهرُ مَصابيحَهُ وَصَيَّرَ القَضبَ فَوانيسا فَأَغنِ بِالراحِ نَدامى غَدَوا مِنَ المَسَرّاتِ مَفاليسا ما دامَ قَد صارَت…
نذيري من عسى ولعل نفسي
نذيري من عسى ولعل نفسي ومن أختيهما حتى وسوفا فكم عللن قبلي من قرون إلى أن شافها الحدثانُ…
سماه معشره أبا حكم
سَمّاهُ مَعشَرُهُ أَبا حَكَمٍ وَاللَهِ سَمّاهُ أَبا جَهلِ فَما يَجيءُ الدَهرَ مُعتَمِراً إِلّا وَمِرجَلُ جَهلِهِ يَغلي وَكَأَنَّهُ مِمّا…
جوامع أوهامي تقصر عن قدري
جَوامِعُ أَوهامي تُقَصِّرُ عَن قَدري وَأَيدي صِفاتي لا تَطولُ إِلى فَخري وَماأَنا إِلّا مَن إِذا نَسرُ مَجدُهُ غَدا…
أشار لحظي بعين علم
أَشارَ لِحَظّي بِعَينٍ علم بِخالِصٍ مِن خَفِيِّ وَهمِ وَلائِحٌ لاحَ في ضَميري أَدَقُّ مِن فَهمِ وَهم هَمّي فَخُضتُ…
جرت لها ببابلٍ يمينا
جرَتْ لها ببابلٍ يمينا سوانحٌ غرّاً لها وعينا لا يتوقَّى عُورَها وعُضْبها مَن عيَّف الأعيُنَ والقُرونا فأبصرتْ حقًّا…
أبا هاشم هضمتني الشفار
أَبا هاشِمٍ هَضَّمتَني الشِفارُ فَلِلَّهِ صَبري لِذاكَ الأوارْ ذَكَرتُ شُخَيصَكَ ما بَينَها فَلَم يَدعُني حُبه للفرارْ