ماللعذار وكان وجهك قبلة

التفعيلة : البحر الكامل

مالِلعِذارِ وَكانَ وَجهُكَ قِبلَةً

قَد خَطَّ فيهِ مِنَ الدُجى مِحرابا

وَإِذا الشَبابُ وَكانَ لَيسَ بِخاشِعٍ

قَد خَرَّ فيهِ راكِعاً وَأَنابا

وَلَقَد عَلِمتُ بِكَونِ ثَغرِكَ بارِقاً

أَن سَوفَ يُزجى لِلعِذارِ سَحابا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا حبذا عيد تلاقت به المنى

المنشور التالي

أرقت على الصبا لطلوع نجم

اقرأ أيضاً

قفا نحيي العرصات الهمدا

قِفا نُحَيّي العَرَصاتِ الهُمَّدا وَالنُؤيَ وَالرَميمَ وَالمُستَوقِدا وَالسُفعُ في آياتِهِنَّ الخُلَّدا بِحَيثُ لاقى البُرَقاتِ الأَصمُدا ناصَينَ مِن جَوزِ…

وبنية من خيزران ضمنت

وَبُنَيَّةٍ مِن خَيزُرانٍ ضُمِّنَت بَطّيخَةً نَبَتَت بِنارٍ في يَدِ نَظَمَ الأَميرُ لَها قِلادَةَ لُؤلُؤٍ كَفِعالِهِ وَكَلامِهِ في المَشهَدِ…

على الغيم

فرشت أهدابي.. فلن تتعبي نزهتنا على دم المغرب في غيمةٍ ورديـةٍ.. بيتـنــا نسبح في بريقها المذهب يسوقنا العطر…