لَقَد دَبَّ الهَوى لَكِ في فُؤادي
دَبيبَ دَمِ الحَياةِ إِلى العُروقِ
اقرأ أيضاً
جمعوا فما أكلوا الذي جمعوا
جَمَعوا فَما أَكَلوا الَّذي جَمَعوا وَبَنوا مَساكِنَهُم فَما سَكَنوا فَكَأَنَّهُم ظُعُنٌ بِها نَزَلوا لَمّا اِستَراحوا ساعَةً ظَعَنوا
بل نحن كنا أهلها فأبادنا
بَلْ نَحْنُ كُنَّا أَهْلَها فأَبادَنا صُروفُ الليالي والجدودُ العواثِرُ
أراد أن يخفي هواه فقد
أَرادَ أَن يُخفي هَواهُ فَقَد نَمَّ بِما تُخفي أَساريرُه وَكَيفَ يُخفي داءَهُ مُدنَفٌ قَد ذابَ مِن فَرطِ الأَسى…
تعرض سلماك لما حرمت
تَعَرَّضُ سَلماكَ لَمّا حَرَمـ ـتَ ضَلَّ ضَلالُكَ مِن مُحرِمِ تُريدُ بِهِ البِرَّ يا لَيتَهُ كَفافاً مِنَ البِرَّ وَالمَأثَمِ
وليس اللمى والخال زينة فطرة
وليس اللَمى والخالُ زينةَ فطرةٍ ولكنَّها قلبُ المُتَيَّمِ ذي الوجْدِ نهبتِ سُوَيداءَ الفُؤادِ بنظْرةٍ فقَسَّمْتِها بينَ المْقبَّلِ والخَدِّ
في سفح بيت الدين قد دفق الصفا
في سفح بيت الدين قد دفق الصفا متسلسلا يحكي عقود الجوهرِ فتمايلت أشجاره من شوقها للقائه تحت القباء…
ظبي بلبنان قد سلت لواحظه
ظبيٌ بلبنان قد سلت لواحظه للعاشقين سيوف الغنج والحور مورد الخد ساجي الطرف مبتسم عن الحباب وعن طلع…
قال يوما لأسود
قال يوماً لأسود ناكه وسط ممرغَهْ حُكَّ درزي بخصيتَيْ ك قليلاً بنغنغه ثم قفّى بضرطة ذات هول مترَّغه…