قُل لِلغَزالِ الَّذي صا
رَ في المِلاحَةِ قِبله
وَفاقَ في الحُسنِ مَن بَع
دَه وَمَن كانَ قَبلَه
ماذا تَقولُ لِصَبٍّ
شِفاؤُهُ مِنكَ قُبلَه
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
أزرة خير أم ثلاثون منكم
أَزِرَّةُ خَيرٌ أَم ثَلاثونَ مِنكُمُ طَليقَاً رَدَدناهُ إِليكُم مُسَلَّما
وثقت بسعد فما أفلحت
وَثِقتُ بِسَعدٍ فَما أَفلَحَت أَمانَةُ سَعدٍ وَلا خَونُهُ وَقَد بَزَّ أَدهَمَهُ لَونُهُ فَراحَ سَواءً وَبِرذَونُهُ وَكَيفَ سُكوني إِلى…
كتابك سعد بالمسرات طالع
كتابُكَ سَعدٌ بالمَسَرّاتِ طالِعٌ وفَضلٌ بأنواعِ المبَرَّداتِ وارِدُ ولكنَّني صادَّفْتُهُ مُعجِزَ القُوى وإنْ عُدِمتْ مِنهُ لِصادٍ موارِدُ فلا…
تجنبت ليلى حين لج بك الهوى
تَجَنَّبَت لَيلى حينَ لجّ بِكَ الهَوى وَهَيهات كانَ الحُبُّ قَبل التَجَنُّب وَلم أَر لَيلى بَعدَ مَوقِف ساعَة بِخَيف…
لقاؤك يدني منى المرتجي
لقاؤُكَ يُدني مُنى المُرْتَجي ويفتَحُ بابَ الهَوى المُرْتَجِ فأسرِعْ إلينا ولا تُبطِئَنَّ فإنّا صِيامٌ إلى أنْ تَجي
وأبيض من ذوي الأشجار يبدو
وَأَبْيَضَ مِنْ ذَوي الأَشْجَارِ يَبْدُو لَهُ خَدٌّ كَمِرْآةِ الْغَرِيبَهْ وَرُبَّتَمَا تَلَوَّنَ بِاحْمِرَارٍ لَهُ قَانٍ كَمُلْتَبِسٍ بِرِيبَهْ وَرُبَّتَمَا يَكُونُ…
للمصطفى نصبت في المجد رايات
لِلمُصطفى نُصبَت في المجدِ راياتُ مِن تحتِها الخلقُ أحياءٌ وأمواتُ روحُ الوجودِ ممدُّ الخلق قاطبةً لو زالَ لحظة…
وليلة ليل قد رفعت سناءها
وَلَيلَةِ لَيلٍ قَد رَفَعتُ سَناءَها بِآكِلَةٍ لِلثاقِبِ المُتَوَقِّدِ وَدَهماءَ مِغضابٍ عَلى اللَحمِ نَبَّهَت عُيوناً عَنِ الأَضيافِ لَيسَت بِرُقَّدِ…