إن الذي رهن الفؤاد قتولا

التفعيلة : البحر الكامل

إِنَّ الَّذي رَهَنَ الفُؤادَ قَتُولا

وَجهٌ أُعير مَلاحةً وَقَبُولا

وَجهٌ كَأَنَّ بِهِ ضِياءَ المُشتَري

وَكَأَنَّ فيهِ رَوضةً وَقَبولا

حاشى لِحُسنِكَ أَن يردّ مُعاره

وَلِرَهنِ وُدّي أَن يُرى مَحلولا

إِلفان مُمتَزجانِ في حُكمِ الهَوى

كَالماءِ مازجَ في الكُؤوسِ شَمولا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أهدت جفونك للفؤاد

المنشور التالي

يا دار لا زلت بالخيرات آهلة

اقرأ أيضاً

أسفار

حينَ نزلتُ (تونس) الكبيره كُسِّرَ قلبي قِطَعاً صغيره ثم استطعتُ بين نَخْل (البصره) ألصاقَ قلبي كِسرةً فكسره وفي…