يا دارُ لا زِلتِ بِالخَيراتِ آهِلَةً
ما دارَ لِلسَعدِ نَجمٌ في ذُرى فَلَكِ
وَلِلعِدى كُلُّ ما يُخشى عَواقِبُهُ
وَكُلُّ ما تَتَرجّى خَيرهُ فَلَكِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
ألا من مبلغ عني خفافا
أَلا مَن مُبلِغٌ عَنّي خُفافاً فَإِنّي لا أُحاشي مِن خُفافِ أَتُهدي لي الوَعيدَ عَلى التَنائي وَما مِثلي يُخَوَّفُ…
يا حبذا يومنا ونحن على
يَا حَبَّذَا يَوْمُنَا وَنَحْنُ عَلَى رُؤُوسِنا نَعْقِدُ الأَكَالِيْلاَ فِي جَنَّةٍ ذُلِّلَتْ لِقَاطِفِهَا قُطُوفُهَا الدَّانِيَاتُ تَذْلِيْلاَ كَأَنَّ أُتْرُجَّهَا تَمِيْلُ…
وجه حمدان فاحذرو
وَجهُ حَمدانَ فَاِحذَرو هُ كِتابُ الزَنادِقَه فيهِ أَشياءُ يَزعَمُ ال ناسُ بِالقَلبِ عالِقَه مَن رَآهُ فَنَفسُهُ نَحوَهُ الدَهرَ…
أين القرون الماضيه
أَينَ القُرونُ الماضِيَه تَرَكوا المَنازِلَ خالِيَه فَاستَبدَلَت بِهِمُ دِيا رُهُمُ الرِياحَ الهاوِيَه وَتَشَتَّتَت عَنها الجُمو عُ وَفارَقَتها الغاشِيَه…
ألسنا بني مروان كيف تصرفت
أَلَسْنا بني مَرْوانَ كَيْفَ تَصَرّفَتْ بنا الحالُ أَوْ دارَتْ عَلَيْنا الدوائرُ إِذا وُلِدَ المَوْلود مِنّا تَهَلَّلَتْ لَهُ الأَرْضُ…
أقول لعمرو وهو يلحى على الصبا
أَقولُ لِعَمروٍ وَهوَ يُلحى عَلى الصّبا وَنَحنُ بِأَعلى السيِّرَينِ نَسيرُ عَشِيَّةَ لا حِلمٌ يَرُدُّ عَنِ الصِّبا وَلا صاحِبٌ…
ألم يأن يا صاح أم قد أنى
ألم يَأنِ يا صاح أم قد أَنَى بأمر المُتَيَّم أن يُعتَنى فعُجْ بالمطيّة لي عَوجةً على العَلَمِ الفَرْدِ…
قضي الأمور وأنجز الموعود
قُضِيَ الأُمورُ وَأُنجِزَ المَوعودُ وَاللَهُ رَبّي ماجِدٌ مَحمودُ وَلَهُ الفَواضِلُ وَالنَوافِلُ وَالعُلا وَلَهُ أَثيثُ الخَيرِ وَالمَعدودُ وَلَقَد بَلَت…