وَصاحِبٍ حَنَّ إِلى عِشرَتي
لِحُسنِ ما يَسمَعُ مِن ذِكرى
ثُمَّ رَآني غَيرَ مُستَأنِسٍ
أَنفُرُ مِن زَيدٍ وَمِن عَمرِو
حَتّى إِذا أَغرَقَ في فِكرِهِ
وَأَعمَلَ التَدبيرَ في أَمري
أَجلَت لَهُ الحيلَةُ عَن مَسلَكي
فَصادَني في شَبَكِ البِشرِ
وَصاحِبٍ حَنَّ إِلى عِشرَتي
لِحُسنِ ما يَسمَعُ مِن ذِكرى
ثُمَّ رَآني غَيرَ مُستَأنِسٍ
أَنفُرُ مِن زَيدٍ وَمِن عَمرِو
حَتّى إِذا أَغرَقَ في فِكرِهِ
وَأَعمَلَ التَدبيرَ في أَمري
أَجلَت لَهُ الحيلَةُ عَن مَسلَكي
فَصادَني في شَبَكِ البِشرِ