أنا عبد لمالك مستطيل

التفعيلة : البحر الخفيف

أَنا عَبدٌ لِمالِكٍ مُستَطيلِ

حُسنُهُ جُملَةٌ بِلا تَفصيلِ

قَد كَساهُ الجَمالُ مِنهُ رِداءً

لَيسَ فيهِ صَنيفَةٌ مِن جَميلِ

كُلَّما رَمَت مِن يَدَيهِ خَلاصاً

سَدَّ حُبّي لَهُ عَلَيَّ سَبيلي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حجابي مرفوع لطار ونازل

المنشور التالي

إذا ما الوعد خاف من المطال

اقرأ أيضاً

لعزة أطلال أبت أن تكلما

لِعَزَّةَ أَطلالٌ أَبَت أَن تَكَلَّما تَهيجُ مَغانيها الطَروبَ المُتَيَّما كَأَنَّ الرِياحَ الذارِياتِ عَشِيَّةً بِأَطلالِها يَنسِجنَ ريطاً مُسَهَّما أَبَت…