حَسَدتُ كِتابي عَلى فَوزِهِ
بإِبصارهِ الغُرّةَ الزاهِرَهْ
فَيالَيت شَخصي يَكون الكِتاب
فَتلحَظُهُ المُقلَةُ الساحِرَهْ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
لا تدخل الحانات مستهترا
لا تدخل الحانات مستهترا فالصفع في الحانات ساق يطوف فرب كف خلقت أسطرا في الوجه لا تمحى بعذر…
قف بهذا البحر وانظر ما غمر
قِف بِهَذا البَحرِ وَاُنظُر ما غَمَر مَظهَرَ الشَمسِ وَإِقبالَ القَمَر وَاَعرِضِ المَوجَ مَلِيّاً هَل تَرى غَمرَةً أَودَت بِخَوّاصِ…
وثابتة الوقفين جوالة القرط
وثابِتَةِ الوَقفَينِ جَوّالَةِ القُرْطِ أصَبْتُ رشَادي في هواها ولم أُخطْي إذا مَشَطَتْ فرعاً تَفَرّعَ ليلُهُ وطالَ من القيناتِ…
إن المحب إذا ترادف همه
إِنَّ المُحِبَّ إِذا تَرادَفَ هَمُّهُ يَلقى المُحِبُّ فَيَستَريحُ إِلَيهِ
علج إذا قلم أظفاره
عِلجٌ إذا قَلَّمَ أظفارَهُ قَلَّم أيضاً من صَياصِيهِ له صياصٍ من شقاقٍ به في قَدَميْهِ ما يداويهِ
لا بارك الله فيمن
لا بارَكَ اللَهُ فيمَن يَصُدُّ عَن بَرَكاتِ غُصنٌ أَذاقَ لَحاظي حَلاوَةَ الحَرَكاتِ لَهُ صَحيفَةُ وَجهٍ خَلّابَةَ الأَلِفاتِ وَلائِمٍ…
شط العرب إن طفح جوده ومده طما
شطّ العرب إن طفح جودهُ ومدّه طما على السويّةِ وفي الاثنين ريّ الظما لكن ذا يا حسين يداهُ…
قد كان في ماءتي شاة تعزبها
قَد كانَ في ماءَتَي شاةٍ تُعَزِّبُها شِبعٌ لِضَيفِكَ يا خَنّابَةَ الضُبُعِ ما المُستَنيرُ مُنيراً حينَ تَطرُقُهُ وَلا بِطاهِرِ…