مالَه أحٌد شغُل بيه.. جرس عطله
حيل أدكَ نوبات وحدي !!
أبجي وحدي .. أحجي وحدي
آخذ المدرسه عُرض إبطول وحدي
أطفه وحدي بلايه أحٌد وأشتعل
جرس منٌي وبيٌه وحدي أشتُغُل
كَِلتْ أكَضي الظلٌنْ إمن أيامي
أتفرٌج
إمنْ الشباج عالدنيه وهلها
ولَنْ بالشبيبيج الكَبالي إتِلَجلَجْ
كَامَه من بَلوٌر
شِكلَتني إمنْ عيوني شَكِلْ!!
غَمٌضيتْ إبربع جَفٌي
وبثلثْ ترباع شفت الدنيه مزروعه كُفُر
مشمش حلو ..
ورمان …
وفَر بيه الخِصِر فرٌة حِجِلْ !!
صِحِتْ سبحانَك شَكَلٌكْ ؟ ؟
كُفُر .. وجَنٌه .. وشِتا
وصيف .. وربيع
!! إبجَسَد واحد
مِنْ سمَعني المشط من إبعيد
إتمَركَص إتمُركَص عالهَوه
وعضٌاني ..
بسْ عضٌة طفل
عَضْ بعَد .. عَض بعد
يابَعَد روحي
تلفَنتْ للجنٌه من شبٌاجَك الجدٌام بيتي
وبالغَلَط فَرٌيت رقم النار بيٌه
فُر بعَد .. فُر بعَد
بس فُر عَدِلْ
مالَه أحٌدء شغُلْ بيٌه
جرس عطلَة صيف ومتاني المدارس
أدِكَ وحدي بلكن إيكَطعَنْ العطله
ويشتِهَن دكَاتْ كَلبي
كِل كَصيبه إتكَلٌك آنه
وكل خصِر محبَس عرس ويكٌَلٌك إلبَسْ
وإنته نازع نفسَك إمن إزمان
وتلملم سَكتٌكْ
جيت للدنيه نزِلْ .. ومسافر ألله وياك
للسلطه نزِلْ
ياجَرس يالعِشتْ وحدَك
ساكت إمن أيام ماواحد يسمعَكْ
تعَبْ ؟ ؟ لو مَلٌيتْ
لو رنٌاتك الحلوات
ماعادَنْ بنات التكي والزعرور يلتَمٌن عليها
ياحسافه ياجرس
كل ساع رنٌاتك عرس
بس الوكت كلٌشْ نحس
كلٌشْ نحِسْ
اقرأ أيضاً
خيرون ممن لم يقم
خَيرونُ مِمَّن لَم يَقُم قَطُّ بِوَعدٍ فَوَفا مُكَدَّرٌ لَيسَت لَهُ سَجِيَّةٌ فيها صَفا فَاِرقُص لَهُ فَإِنَّهُ مَن أَدبَرَ…
هذي جبال درن
هَذي جِبال دَرَن قَلبي بِها ذو دَرَنِ يا لَيتَني لَم أَرَها وَلَيتَها لَم تَرَني كَأَنَّها تُخبِرَني بِأَنَّها تُقبِرِني
طفلة خود رداح
طَفلَةٌ خَودٌ رَداحٌ هامَ قَلبي بِهَواها قَدُّها أَحسَنُ قَدٍّ فَاِسأَلوا مَن قَد رَآها ما بَراها اللَهُ إِلّا فِتنَةً…
هواك فلست أقربه غرور
هواك فلست أقربه غرور وأنت لكل من يأتي سرير وما أن تصبرين على حبيب فحولك منهم عدد كثير…
أغادية بكرت بالحيا
أغادية بكرت بالحيا رعتك العناية من غاديه إذا ما سكبت طهور الندى إلمي بباحثة الباديه أجف الردى غصنها…
واعمر بقصر الملك ناديك الذي
واعمُرْ بقصرِ المُلْك ناديكَ الذي أضحى بمجدك بيته معمورا قصرٌ لوَ انَّكَ قد كحلتَ بنوره أعمى لعادَ إلى…
أرادت جوازاً بالرسيس فصدها
أَرادَت جَوازاً بِالرُسَيسِ فَصَدَّها رِجالٌ قُعودٌ في الدُجى بِالمَعابِلِ كَأَنَّ مُدَهدى حَنظَلٍ حَيثُ سَوَّفَت بِأَعطانِها مِن جَزِّها بِالجَحافِلِ
ودعت غزلان المقاصر
وَدَّعتُ غِزلانَ المَقاصِر وَاللَيلُ مُشمَطُّ الغَدائِر فَغَدا مَرادُ دُموعِنا مِمّا جَناهُ البَينُ سائِر لَولا نَوى لَم أَجنِها حَجَرَت…