من غابة الزيتون
جاء الصدى..
وكنتُ مصلوباً على النارِ !
أقول للغربان : لا تنهشي
فربما أرجعُ للدارِ
وربما تشتي السما
ربما…
تطفئ هذا الخشب الضاري !
أنزل يوماً عن صليبي
ترى..
كيف أعود حافياً .. عاري !؟
من غابة الزيتون
جاء الصدى..
وكنتُ مصلوباً على النارِ !
أقول للغربان : لا تنهشي
فربما أرجعُ للدارِ
وربما تشتي السما
ربما…
تطفئ هذا الخشب الضاري !
أنزل يوماً عن صليبي
ترى..
كيف أعود حافياً .. عاري !؟