بِالكُرهِ مِنّي وَاِختِيارِك
أَن لا أَكونَ حَليفَ دارِك
يا تارِكي إِنّي لِذِك
رِكَ ما حَيِيتُ لَغَيرُ تارِك
كُن كَيفَ شِئتَ فَإِنَّني
ذاكَ المُواسي وَالمُشارِك
بِالكُرهِ مِنّي وَاِختِيارِك
أَن لا أَكونَ حَليفَ دارِك
يا تارِكي إِنّي لِذِك
رِكَ ما حَيِيتُ لَغَيرُ تارِك
كُن كَيفَ شِئتَ فَإِنَّني
ذاكَ المُواسي وَالمُشارِك