ألعرق الذوقي أشهى الطلا

التفعيلة : البحر السريع

ألعرَقُ الذُّوقِيُّ أَشْهَى الطَّلا

كَيْفَ وَقَدْ عُتِّقَ أَعْوَامَا

فِي كَهْفِ جُبْرَانَ وَجُبْرَانُ مَنْ

يَعْدُو لَهُ جَوْداً وَإِقْدَاما

أَتحَفَنِي مِنْهُ بِقَارُورةٍ

تُوشِكُ أَنْ تَرْفُضَ إِلهَامَا

يَا أَوَّلَ الفُتْيَانِ فِي أُسْرَةٍ

قَدْ أَنْجَبتْ لِلْجَّاهِ أَعْلامَا

أَوْجَبْتَ إِكْرَامِي فَيَا لَيْتَ مَا

أَقُولُهُ يَكْفِيكَ إِكْرَاما


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

عشيرة الأحرار في مأتم

المنشور التالي

عشت كالطفل أصاب الألضما

اقرأ أيضاً

الحمد لله الذي استقلت

الحَمدُ لِلّهِ الَّذي اِستَقَلَّتِ بِاذنِهِ السَماءُ وَاَطمَأَنَّتِ بِاذنِهِ الأَرضُ وَما تَعَتَّتِ وَحى لَها القَرارَ فَاِستَقَرَّتِ وَشَدَّها بِالراسياتِ الثُبَّتِ…

عجبت منك ومني

عَجِبتُ مِنكَ وِمنّي يا مُنيَةَ المُتَمَنّي أَدَنَيتَني مِنكَ حَتّى ظَنَنتُ أَنَّكَ أَني وَغِبتُ في الوَجدِ حَتّى أَفنَيتَني بِكَ…