قلت للعين حين شامت جمالاً
في وجوهٍ كواذب الإيماض
لا تغرنّك هذه الأوجه الغرُّ
فيا ربّ حيّة من رياض
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
جئتُ أشكو لكِ روحي وجواها
جئتُ أشكو لكِ روحي وجواها وردت ظمأى وعادت بصدَاها آه من عينكِ ماذا صنعت بغريبٍ مستجيرٍ بحماها تبعته…
يا من نداه لزائري
يا مَن نَداهُ لزائرِي هِ الدَّهْرَ تَرحيبٌ وبِشْرُ اسْمَحْ بلُبٍّ من نَدا كَ لنا فإنّ البِشْرَ قِشْر
خزها أرق من الهوى
خَزَّها أَرقّ مِنَ الهَوى وَأَرقَّ مِنَ جِسم الهَوا عَذراءُ أَلبَسَها الحَيا مِن نَسجِهِ ثَوبَ الحَيا
شوفتماني أيها الفرقدان
شَوَّفتُماني أَيُّها الفَرقَدانِ لِبَدرٍ تَمٍّ غابَ قَبلَ الأَوانِ وَكُلَّما أَشرَقتُما مَرَّةً عَلَّمتُما عَينَيَّ نَظمَ الجُمانِ عَلى عَزيزٍ قَد…
وقالوا فعظم قدره ومحله
وقالُوا فعظَّمْ قدرَهُ ومحلَّهُ فإنَّ أبا الخَطّابِ شَيخٌ لهُ نَفْسُ فقلتُ لهُ نفسٌ ولكِنْ سخيفَةٌ ونحنُ على أمثالِها…
لا يبصر القوم في مغناك غسل يد
لا يُبصِرُ القَومُ في مَغناكَ غِسلَ يَدٍ عَلى الطَعامِ إِلى أَن يُرفَعَ السورُ وَلا يَكُن ذاكَ إِلّا بَعدَ…
هي الحياة التي تحيا النفوس بها
هِيَ الحَياةُ الَّتي تَحْيَا النُّفُوسُ بِها تُمِيتُها كُلَّما شَاءَتْ وَتُحْييها لَوْ أَنَّها خَاطَبَتْ مَيْتاً لَكَلَّمَها وَقَامَ مِنْ قَبْرِهِ…
لا أرى أحدا سواك
أنا لا أفكر.. أن أقاوم ، أو أثور على هواك.. فأنا وكل قصائدي.. من بعض ما صنعت يداك..…