يَا مَنْ أَمْرُ الغَرامِ وَالقَلْبُ لَهُ
قَدْ أَسْقَمَ جِسْمِي فِي هَواهُ وَلَهُ
كَمْ يَعْذِلني اللَّائِمُ فيهِ سَفَهَاً
اللّائِمُ في هَواكَ ما لِي وَلَهُ
يَا مَنْ أَمْرُ الغَرامِ وَالقَلْبُ لَهُ
قَدْ أَسْقَمَ جِسْمِي فِي هَواهُ وَلَهُ
كَمْ يَعْذِلني اللَّائِمُ فيهِ سَفَهَاً
اللّائِمُ في هَواكَ ما لِي وَلَهُ