قدمت بين يدي نفساً أذنبت

التفعيلة : البحر الكامل

قَدَّمتُ بَينَ يَدَيَّ نَفساً أَذنَبَت

وَأَتَيتُ بَينَ الخَوفِ وَالإِقرارِ

وَجَعَلتُ أَستُرُ عَن سِواك ذُنوبَها

حَتّى عَبيتُ فَمُنَّ لي بِسِتارِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وجدت الحياة طريق الزمر

المنشور التالي

صار شوقي أبا علي

اقرأ أيضاً

كأن المضلعات علون سلمى

كَأَنَّ المُضلِعاتِ عَلَونَ سَلمى فَصُبنَ عَلى البَواذِخِ مِن ذُراها أَصابوا في العَشيرَةِ ما أَصابوا فَأَرضَوها وَحَظُّهُمُ رِضاها تَضَمَّنَها…