قدمت بين يدي نفساً أذنبت

التفعيلة : البحر الكامل

قَدَّمتُ بَينَ يَدَيَّ نَفساً أَذنَبَت

وَأَتَيتُ بَينَ الخَوفِ وَالإِقرارِ

وَجَعَلتُ أَستُرُ عَن سِواك ذُنوبَها

حَتّى عَبيتُ فَمُنَّ لي بِسِتارِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وجدت الحياة طريق الزمر

المنشور التالي

صار شوقي أبا علي

اقرأ أيضاً

وطني ..

أحب التسكع والبطالة ومقاهي الرصيف ولكنني أحب الرصيف أكثر ….. أحب النظافة والاستحمام والعتبات الصقيلة وورق الجدران ولكني…