أَلا حَبَّذا حَبَّذا حَبَّذا
حَبيبٌ تَحَمَّلتُ مِنهُ الأَذى
وَيا حَبَّذا بَردُ أَنيابِهِ
إِذا أَظلَمَ اللَيلُ وَاِجلَوَّذا
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
أحل العراقي النبيذ وشربه
أحلَّ العراقيُّ النبيذَ وشربَهُ وقال الحرامان المدامةُ والسُّكرُ وقال الحجازيُّ الشرابان واحدٌ فحلّتْ لنا بين اختلافهما الخمرُ سآخذ…
رذاذ
يخاطبني هذا الرذاذ خطابا يداعبُ وجهي جيئةً وذهابا كأنِّي به لو أدركَ الصَّخْر سرَّه وأبصر ما أبصرتُ منه…
إن تمس دار بني عفان خالية
إِن تُمسِ دارُ بَني عَفّانَ خالِيَةً نابٌ صَريعَ وَبابٌ مُحرَقٌ خَرِبُ فَقَد…
عد العتاب فما أعدت عتابا
عَدِّ العِتابَ فَما أَعَدتُ عِتابا وَكَفَيتُكَ الإِقلالَ وَالإِطنابا وَإِذا السَحائِبُ لَم تُغِثكَ بِقَطرَةٍ أَلحَقتَ في نَسَبِ السَحابِ سَرابا…
هنا باقون
كأننا عشرون مستحيل في اللد , والرملة , والجليل هنا .. غلى صدوركم , باقون كالجدار وفي حلوقكم…
أنكرت من أدمعي نثري سواكبها
أنكرتِ من أدمُعي نَثري سواكِبَها سَلي دُموعي هلْ أبكي سِواكِ بِها
لقد لعبت وجد الموت في طلبي
لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ لَو شَمَّرَت فِكرَتي فيما شُلِقتُ…