ألا ليت الإله يحين سلمى

التفعيلة : البحر الوافر

أَلا لَيتَ الإِلهَ يُحينُ سَلمى

فَإِنَّ اللَهَ يَفعَلُ ما يَشاءُ

فَيُخرِجُها فَيَطرَحُها بِأَرضٍ

وَيُرقِدُها وَقَد سَقَطَ الرِداءُ

وَيَأتي بي فَيَطرَحُني عَلَيها

فَأوقِظُها وَقَد قُضِيَ القَضاءُ

وَيُرسِلُ دَيمَةً سَحّاً عَلَينا

فَيَغسِلُنا فَلا يَبقى العَناءُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الحمد لله ولي الحمد

المنشور التالي

سرى طيف ذا الظبي بالعاقدان

اقرأ أيضاً

اعتذار

حلمتُ بعرس الطفولة بعينين واسعتين حملت حلمتُ بذات الجديلة حلمتْ بزيتونةٍ لا تُباع ببعض قروشٍ قليلهْ حلمتُ بأسوار…

في مدريد

شمسٌ ورذاذٌ وربيعٌ حائر. والأشجار عتيقة وعالية في حديقة ” بيت الطلبة”. الممرات مرصوفة بحصى يجعل المشي عليه…