ما طارَ طَيرٌ فَاِرتَفَع
إِلّا كَما طارَ وَقَع
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
والله ما حلت عن العهد
وَاللَهِ ما حُلْتُ عَنِ العَهْدِ وما جَزَيتُ الوَصْلَ بِالصَدِّ كُنْ كَيفَما شِئْتَ وجُرْ في القَضا فَإِنَّني أَطوعُ منْ…
إليك فررت من لحظات عين
إليكَ فَررتَ من لحظاتِ عينٍ خلعتَ بها القلوبَ من الصُّدورِ تسيلُ معَ الدموعِ جفونُ عيني كما سالَ الفؤادُ…
سا ئل سدوس التي أفنى كتائبها
سا ئِل سَدوسَ الَّتي أَفنى كَتائِبها طَعنُ الرِماحِ الَّتي في رُؤسِها شُهُبُ إِن لَم تُلاقوا بِنا جُهداً فَقَد…
وكم قائل لي اسل عنها بغيرها
وَكَم قائِلٍ لي اِسلُ عَنها بِغَيرِها وَذَلِكَ مِن قَولِ الوُشاةِ عَجيبُ فَقُلتُ وَعَيني تَستَهِلُّ دُموعَها وَقَلبي بِأَكنافِ الحَبيبِ…
كم غافل أودى به الموت
كَم غافِلٍ أَودى بِهِ المَوتُ لَم يَأخُذِ الءُهبَةَ لِلفَوتِ مَن لَم تَزُل نِعمَتُهُ قَبلَهُ زالَ عَنِ النِعمَةِ بِالمَوتِ
أيها الدار لقد نلت الحبورا
أيُّها الدارُ لقد نلت الحبورا وبَلَغْتِ اليوم مقداراً كبيرا يا عرين المجد يا ركن العلى قد حوى غابك…
ألا يا صاح للعجب
أَلا يا صاحِ لِلعَجَبِ دَعَوتُكِ ثُمَّ لَم تُجِبِ إِلى القَيناتِ وَاللَذّا تِ وَالصَهباءِ وَالطَرَبِ وَباطِيَةٍ مُكَلَّلَةٍ عَلَيها سادَةُ…
إن كنت ضنا بي عتبت لأنني
إن كنتَ ضِنّاً بي عَتبْتَ لأنَّني أخْلَلْتُ فاقصدْ في العتاب وأسجحِ لا تُفْسِدَنِّي بالتَّعسُّفِ بعدما بلَغَ التَّألُّفُ غَايَةَ…