لَم يَكفِني جَمعي لِضَعفِ يَقيني
حَتّى اِستَطَلتُ بِهِ عَلى المِسكينِ
مَن كانَ فَوقي في اليَسارِ مَنَحتُهُ ال
تَعظيمَ وَاِستَصغَرتُ مَن هُوَ دوني
لَم يَكفِني جَمعي لِضَعفِ يَقيني
حَتّى اِستَطَلتُ بِهِ عَلى المِسكينِ
مَن كانَ فَوقي في اليَسارِ مَنَحتُهُ ال
تَعظيمَ وَاِستَصغَرتُ مَن هُوَ دوني