أَلا مَن مُبلِغٌ عَنّي زِياداً
بِأَنّي قَد لَجَأتُ إِلى سَعيدِ
وَأَنّي قَد فَرَرتُ إِلَيهِ مِنكُم
إِلى ذي المَجدِ وَالحَسَبِ التَليدِ
فِراراً مِن شَتيمِ الوَجهِ وَردٍ
يُفِزُّ الأُسدَ خَوفاً بِالوَعيدِ
أَلا مَن مُبلِغٌ عَنّي زِياداً
بِأَنّي قَد لَجَأتُ إِلى سَعيدِ
وَأَنّي قَد فَرَرتُ إِلَيهِ مِنكُم
إِلى ذي المَجدِ وَالحَسَبِ التَليدِ
فِراراً مِن شَتيمِ الوَجهِ وَردٍ
يُفِزُّ الأُسدَ خَوفاً بِالوَعيدِ