أَغنِ عَنِ المَخلوقِ بِالخالِقِ
وَاغنِ عَنِ الكاذِبِ بِالصادِقِ
وَاَستَرزِقِ الرَحمنَ مِن فَضلِهِ
فَلَيسَ غَير اللَهِ مِن رازِقِ
مَن ظَنَّ أَن الرِزقَ في كَفِّهِ
فَلَيسَ بِالرَحمَنِ بِالواثِقِ
أَو ظَنَّ أَنَّ الناسَ يُغنونَهُ
زَلَّت بِهِ النَعلانِ مِن حالِقِ