إِنَّ يَومي مِنَ الزُبَيرِ وَمِن طَل
حَةَ فيما يَسوءُني لَطَويلُ
ظَلَماني وَلَم يَكُن عَلِمَ اللَ
هُ إِلى الظُلمِ لي لِخُلقٍ سَبيلُ
إِنَّ يَومي مِنَ الزُبَيرِ وَمِن طَل
حَةَ فيما يَسوءُني لَطَويلُ
ظَلَماني وَلَم يَكُن عَلِمَ اللَ
هُ إِلى الظُلمِ لي لِخُلقٍ سَبيلُ