وأقسمَ لا يُكلَّمُني لَحيْني
وقد جاوزْتُ في التّعميرِ نُوحا
فقلتُ لِصاحبيَّ هلكْتُ حَتْماً
فقُوما واندُبا وَعَليَّ نُوحا
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت
النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها…
وما يدري عبيد بني أقيش
وَما يَدري عُبَيدُ بَني أُقَيشٍ أَيوضِعُ بِالحَمائِلِ أَم يُميلُ
وثدي ناهدات
وثُدِيٌّ ناهداتٌ لم يُخَضِّدها العناقُ بينها حلي نفيس كفؤه تلك الحقاق في صدور ساليات لم يُلَذِّعها الفراق
وقفنا فلولا أننا راضنا الهوى
وقفنا فلولا أننا راضنا الهوى لهتَّكنا عند الرقيب نحيبُ وفي دون ما نلقاهُ من ألم الهوى تُشقُّ جيوبٌ…
وقف الهدهد في باب
وَقَفَ الهُدهُدُ في با بِ سُلَيمانَ بِذِلَّه قالَ يا مَولايَ كُن لي عيشَتي صارَت مُمِلَّه متُّ مِن حَبَّةِ…
سما فوق هام السماء الرسول
سَما فوقَ هامِ السماءِ الرسول دَنا فتدلّى فكان القبولُ فَعولن فَعولن فَعولن فعولُ تقاربَ حيثُ نأَى جبرئيلُ
صاحب السيف الصقيل المحلا
صاحِبَ السَيفِ الصَقيلِ المُحَلّا جَرِّدِ اللَحظَ وَأَلقِ السِلاحا لَكَ يا رَبَّ العُيو نِ القَواتِل ما كَفى عَن حَملِ…