إِن كُنتَ تَبغي أَن تَرى أَبا الحَسَن
فَاليَومُ تَلقاهُ مَليّاً فَاِعلَمَن
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
أخلفتني وعدك لي
أَخلَفتَني وَعدَكَ لي وَمُخِلفاً أَعهَدُكَ فَعِد بِأن تَهجُرَني وَاِجرِ عَلى عادِتِكَ
ولقد نهيتكم وقلت لكم
وَلَقَد نَهَيتُكُمُ وَقُلتُ لَكُم لا تَقرَبُنَّ فَوارِسَ الصَيداءِ أَبناءَ حَربٍ ماهِرينَ بِها تُغذى صِغارُهُمُ بِحُسنِ غِذاءِ قَد كُنتُ…
يا برق أفرط في اعتلائك
يا بَرقُ أَفرِط في اِعتِلائِك أَو صُب بِجودِكِ وَاِنهِمائِك أَو كَشِّفِ الظَلماءَ بِالـ ـنورِ المُضيءِ مِنِ اِنجِلائِك ما…
يرغي ويزبد بالقافات تحسبها
يُرغي وَيُزبِدُ بِالقافاتِ تَحسَبُها قَصفَ المَدافِعِ في أُفقِ البَساتينِ مِن كُلِّ قافٍ كَأَنَّ اللَهَ صَوَّرَها مِن مارِجِ النارِ…
أجاب الله داعيك
أَجابَ اللَهُ داعيكِ وَعادى مَن يُعاديكِ كَأَنَّ الشَمسَ وَالبَدرَ جَميعاً في تَراقيكِ وَفي فيكِ جَنى النَحلُ وَما أَحلاهُ…
خضبت بجيد الحناء رأسي
خَضَبتُ بِجَيِّدِ الحِنّاءِ رَأسي لِيُعقِبَ حُمرَةً بَعدَ البَياضِ هُما لَونانِ مِن هَذا وَهَذا كِلا اللَونَينِ لَستُ لَهُ بِراضِ
كن في التواضع كالمدا
كن في التواضع كالمدا مة حين تُجلى في الكؤوس مشت اتئادا في الصدو ر فحكّموها في الرؤوس
مظفر الدين والنداء لذي
مُظفَّرَ الدينِ والنِّداءُ لذي نُبْلٍ كريمِ البَنانِ والحَسَبِ طارَ بلُبِّي حديثُ مُؤلِمَةٍ أسْلَمَني للْحِذارِ والرَّهَبِ فقلتُ حاشا أبا…