قلْ للأميرِ الأرْيَحِيِّ الّذي
نفديهِ بالأنفُسِ إنْ جازا
جُودُكَ قد أمرَ لي مَوعِداً
فكيفَ لا يُثمِرُ إنجازا
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
رحلت إلى قومي لأدعو جلهم
رَحَلتُ إِلى قَومي لِأَدعو جُلَّهُم إِلى أَمرِ حَزمٍ أَحَكَمتُهُ الجَوامِعُ لِيوفوا بِما كانوا عَلَيهِ تَعاقَدوا بِخَيفِ مِنىً وَاللَهُ…
فوالله ما فرقت ما جدت لي به
فَوَاللَهِ ما فَرَّقتُ ما جُدتَ لي بِهِ عَلى الصَحبِ عَن تيهٍ عَرانِيَ أَو كِبرِ وَلَكِنَّني لَمّا عَلِمتُ بِأَنَّني…
وراح كريح المسك ينزو حبابها
وراحٍ كَريحِ المِسْكِ يَنْزُو حَبَابُها كَنَزْوِ الدَبا مَطْبوخَةٍ بالهَواجِرِ عَروس تَبَدَّتْ في قَميصٍ مُعَصْفَرٍ وفي كلّةٍ صَفْراءَ ذاتِ…
كتبت إلي ترغب في حضوري
كتبت إلي ترغب في حضوري ورب الفضل دعوته تجاب فقبلت الكتاب وقلت سمعا لأمرك سيدي وأنا الجواب
لئن كانت الدنيا تعد نفيسة
لَئِن كانَتِ الدُنيا تُعَدُّ نَفيسَةً فَدارُ ثَوابِ اللَهِ أَعلى وَأَنبَلُ وَإِن كانَتِ الأَبدانُ لِلمَوتِ أُنشِئَت فَقَتلُ اِمرِئٍ بِالسَيفِ…
ما زلت مرتقياَ إلى العلياء
ما زِلتُ مُرتَقِياً إِلى العَلياءِ حَتّى بَلَغتُ إِلى ذُرى الجَوزاءِ فَهُناكَ لا أَلوي عَلى مَن لامَني خَوفَ المَماتِ…
ومن يطع الواشين لا يتركوا له
وَمَن يُطِعِ الواشينَ لا يَترُكوا لَهُ صَديقاً وَإِن كانَ الحَبيبَ المُقَرَّبا
وأفضل قسم الله للمرء عقله
وَأَفضَلُ قَسمِ اللَّهِ لِلمَرءِ عَقلُهُ فلَيسَ مِنَ الخَيراتِ شَيءٌ يُقارِبُه إِذا أَكمَلَ الرَّحمنُ لِلمَرءِ عَقلَهُ فَقَد كَمُلَت أَخلاقُهُ…