غُلْفٌ تَمَنَّوا في الْبُيُوتِ أَمانِياً
وَجَميعُ أَعْمارِ اللِّئامِ أَماني
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
بأهل اسكندرية بعض ما بى
بأهل اسكندرية بعض ما بى من الأحزان للثغر المصاب أدار هواي ما قلبي بناس هُيامى فوق أثباج العباب…
قد كان ما علم اللاحي وما جهلا
قَدْ كَانَ ما عَلِمَ اللَّاحِي وَمَا جَهِلا وَصَارَ ما كَتَمَ الوَاشِي وَمَا نَقَلا كَانَ التَّكَتُّمُ يُرْجَى قَبلَ بَيْنِكُمُ…
أما وظلك مما خفته وزر
أَمّا وَظِلُّكَ مِمّا خِفتُهُ وَزَرُ يُجِنُّني فَلتُدِم غاراتِها الغِيَرُ إِذا ظَفِرتُ بِأَن يَرتاحَ جودُكَ لي فَما لِنائِبَةٍ نابٌ…
قد فاضت الدنيا بأدناسها
قَد فاضَت الدُنِّيا بِأَدناسِها عَلى بَراياها وَأَجناسِها وَالشَرُّ في العالَمِ حَتّى الَّتي مَكسِبُها مِن فَضلِ عِرناسِها وَكُلُّ حَيٍّ…
لعمرك إنا من زهير بن جندب
لَعَمرُكَ إِنّا مِن زُهَيرِ بنِ جُندَبٍ لَدانونَ لَو أَنَّ القَرابَةَ تَنفَعُ فَأَمّا إِناءُ الخَيرِ مِنهُم فَفارِغٌ وَأَمّا إِناءُ…
وهيفاء لا أصغي إلى من يلومني
وَهَيفاءَ لا أُصغي إِلى مَن يَلومُني عَلَيها وَيُغريني بِها أَن يَعيبَها أَميلُ بِإِحدى مُقلَتَيَّ إِذا بَدَتْ إِلَيها وَبالأُخرى…
ما بين أعطاف القدود الهيف
ما بين أعطاف القُدودِ الهِيفِ سَبَبٌ ثقيلٌ قامَ فوقَ خفيفِ إن فرَّ من تلك الرِّماحِ طعينُها لقِيَتْهُ أجفانُ…
زلقت رجل شنطف في خراها
زَلِقَتْ رجلُ شنطفٍ في خرَاها فاستغاثتْ بصفعةٍ في قَفاها ثَلَطَتْ في نديِّنَا فاستحقت أن يُكَافَى بصفعةٍ أَخدَعاها قَحْبَةٌ…