وكم بيضاء مسكي قناها

التفعيلة : البحر الوافر

وكم بيضاءَ مسكيٍّ قناها

من الإغرِيضِ حسناءِ الجميعِ

هتكتُ حجابها عنها فأبدتْ

لسانَ البحرِ في يبسِ الضريعِ

أو العضدَ الطريةَ حينَ أبقتْ

بها آثارها حلقُ الدروعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

والماء ساج مستكين هيبة

المنشور التالي

نظرت من البستان أحسن منظر

اقرأ أيضاً

ليل الوداع

هذه الليلة نادَتْ للفراقْ والتقينا لـِوَداعٍ في عِناقٍ كانَ للروحِ احتراقْ… كيف نادَتنا فلبّيَنا النداءْ وتجرَّعنا خمورَ الحُبِّ…