أقول لمن يسائل عن محلي

التفعيلة : البحر الوافر

أقُولُ لِمن يُسَائِلُ عَن مَحَلِّي

تَقَدَّم وَامشِ مِن خَلفِ السَّوارِي

وَمُرَّ فَحَيثُ مَا تَلقَى حِكَاكاً

بِسُرمِكَ لاَ تَعَدَّ فَثَمَّ دَارِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن قصرت عن غرض رمية

المنشور التالي

سررت بليل كالحداد لبسته

اقرأ أيضاً

ذكرت ثرى نواظر والخزامى

ذَكَرتَ ثَرى نَواظِرَ وَالخُزامى فَكادَ القَلبُ يَنصَدِعُ اِنصِداعا أُلامُ عَلى الصَبابَةِ وَالمَهارى تَحِنُّ إِذا تَذَكَّرَتِ النِزاعا رَأَينَ تَغَيُّري…