لَقَد وَرَدَ الحَبيبُ عَلى خَليلٍ
فَفاضَ بِهِ السُرورُ عَلى القُلوبِ
وَإِذ طِبنا بِهِ أَرَّخَتُ حَظّاً
نَعمنا بِالخَليلِ وَبِالحَبيبِ
لَقَد وَرَدَ الحَبيبُ عَلى خَليلٍ
فَفاضَ بِهِ السُرورُ عَلى القُلوبِ
وَإِذ طِبنا بِهِ أَرَّخَتُ حَظّاً
نَعمنا بِالخَليلِ وَبِالحَبيبِ